اليوم في الخارج
 

تسبح الموسيقى في داخلي وهي مطمئنة،

من وضعها هناك؟

من وضعها؟

تجولت معها طوال اليوم
 

 وهي الأخرى انهمكت معي

أخيراً تمكّنت من سماعها وفرحت.

اليوم، رأيت حالنا في صورة قديمة

وكأننا تركنا منسيين هناك،
 

أعجمية أيدينا، بارعة أعيننا

كنا شباباً

لا تبك.

وأنا أيضاً عندي بعض الأسئلة،
 

مثلاً، هل الحب هو الشبع أم الجوع؟

مثلاً، إذا قلت هل تؤمن بالاستقلال؟

هل ما زلت تحبه بهذا القدر؟
 

أحمد مراد أوزال